مع تحول زواج سارتر-ديبوفوار في سنوات الستينات إلى أن صار مثالا للفوضى الجنسية اللاهية الجديدة، وتجسيدا –في نظر كاتب مثل كورزيو مالابارت وكثيرين غيره– لـ «عرابين ملعونين» ولقطيع شرس وخسيس من أبناء الحرية، كما تقول ليمونيان. علق بذهني أن فكرة سارتر ودو بوفوار، هي ذات الفكرة التي كان ينقدها بقوة فلاسفة الأخلاق في الاتحاد السوفييي
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه